نبذة مختصرة:
تختلف الروايات المتعلقة بالشؤون الإدارية في العهد المملوكي، حول التاريخ الذي حولت فيه ولاية القدس إلى نيابة وصارت ثالثة نيابات فلسطين المملوكية بعد صفد وغزة. وكان تحويل القدس إلى نيابة ذا بعد إداري محض، ويعني إسباغ الاستقلالية الإدارية لهذا الإقليم، الذي كان يشكل إحدى الوحدات الإدارية (الولايات) التابعة لنيابة دمشق، وإلغاء تبعيته الإدارية.