Abstract:
تلتبس عند اللاجئ الفلسطيني عامة، واللاجئ الفسطيني من سورية خاصة، مسألة المكان/الهوية، بين الإقامة في المخيم الذي هو ليس مكان إقامة أصلانياً أيضًا ويفتقد فيه كثيراً من حقوقه كإنسان، وبين ما يمكن تسميته ''منفى المنفى''، في أوروبا مثلاً، الذي يعطيه شعوراً بالمنفى كاملاً، على الرغم من كل ما يمتلكه من حقوق، ولاحقاً جنسية للوطن الجديد الذي لا يعطيه شعوراً بأنه وطن.