أحمد سامح الخالدي هو حالياً زميل مشارك رفيع المستوى في كلية سانت أنتوني، جامعة أكسفورد، ورئيس تحرير "مجلة الدراسات الفلسطينية". شغل منصب مستشار للوفد الفلسطيني في محادثات مدريد/واشنطن للسلام خلال الفترة 1991-1993، ومستشار رفيع المستوى حول المسألة الأمنية في محادثات القاهرة-طابا بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل سنة 1993. وكان الرئيس المشارك لمشروع "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم" حول الأمن الإسرائيلي-الفلسطيني خلال الفترة 1993-1995، وزميلاً مشاركاً في برنامج الشرق الأوسط في تشاتام هاوس (المعهد الملكي للشؤون الدولية) خلال 1996-1995. كان نشطاً في الشأن السياسي الفلسطيني لأكثر من ثلاثين عاماً، وله كتابات عديدة في اللغتين العربية والإنكليزية حول شؤون الشرق الأوسط السياسية والاستراتيجية، وله مقالات افتتاحية منشورة في كل من "النيويورك تايمز"، و"فاينانشال تايمز"، و"الغارديان"، وغيرها. وتشمل مؤلفاته (شاركه في كتابتها حسين آغا): "سوريا وإيران: التنافس والتعاون" (تشاتام هاوس، 1995)، "دبلوماسية المسار رقم 2: دروس من الشرق الأوسط"(مطبعة جامعة ماساتشوستس للتكنولوجيا، جامعة كامبريدج، 2003)، و"إطار عقيدة الأمن الوطني الفلسطيني"(تشاتام هاوس، 2006).
أحمد سامح الخالدي هو حالياً زميل مشارك رفيع المستوى في كلية سانت أنتوني، جامعة أكسفورد، ورئيس تحرير "مجلة الدراسات الفلسطينية". شغل منصب مستشار للوفد الفلسطيني في محادثات مدريد/واشنطن للسلام خلال الفترة 1991-1993، ومستشار رفيع المستوى حول المسألة الأمنية في محادثات القاهرة-طابا بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل سنة 1993. وكان الرئيس المشارك لمشروع "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم" حول الأمن الإسرائيلي-الفلسطيني خلال الفترة 1993-1995، وزميلاً مشاركاً في برنامج الشرق الأوسط في تشاتام هاوس (المعهد الملكي للشؤون الدولية) خلال 1996-1995. كان نشطاً في الشأن السياسي الفلسطيني لأكثر من ثلاثين عاماً، وله كتابات عديدة في اللغتين العربية والإنكليزية حول شؤون الشرق الأوسط السياسية والاستراتيجية، وله مقالات افتتاحية منشورة في كل من "النيويورك تايمز"، و"فاينانشال تايمز"، و"الغارديان"، وغيرها. وتشمل مؤلفاته (شاركه في كتابتها حسين آغا): "سوريا وإيران: التنافس والتعاون" (تشاتام هاوس، 1995)، "دبلوماسية المسار رقم 2: دروس من الشرق الأوسط"(مطبعة جامعة ماساتشوستس للتكنولوجيا، جامعة كامبريدج، 2003)، و"إطار عقيدة الأمن الوطني الفلسطيني"(تشاتام هاوس، 2006).