Abstract:
لن تعالج هذه المقالة الحفريات الإسرائيلية في القدس منذ سنة 1967 ، فقد جرى التطرق إليها عبر العديد من الدراسات، وإنما ستركز على ما يدور في أرض الواقع اليوم. فكثير من الحفريات الآن يستند بالتأكيد إلى الأسس الفكرية والمنهجية ذاتها التي طورها علماء الآثار التوراتيون منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وهو المنهج الذي بنى عليه الإسرائيليون لاحقاً عملهم المكثف في حقل الآثار.