أرقام وحقائق عن الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي

• هناك (5000) أسير في سجون الاحتلال حتى نهاية آذار/ مارس 2020، منهم (41) أسيرة، و(180) طفلاً، و(430) معتقلاً إدارياً.
• استُشهد (222) أسيراً، منذ سنة 1967، كان منهم (67) أسيراً استُشهدوا نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد، ومعظمهم لم يكن يعاني أمراضاً قبل الاعتقال.
• (700) أسير مريض يعانون نقصاً في المناعة، وأمراضاً متعددة من بينها السرطان والكلى والقلب، ومنهم (16) أسيراً يقبعون في أوضاع مأساوية فيما يُسمى "عيادة سجن الرملة"، والتي يُطلق عليها الأسرى "المسلخ".
• - جزء من الأسرى المرضى استُشهد بعد فترة وجيزة من الإفراج عنه جرّاء سياسة الإهمال الطبي المتعمد، كالأسيرين نعيم الشوامرة وزهير لبادة.

في ظل انتشار فيروس كورونا:

• اعتقال (357) فلسطينياً/ة خلال آذار/مارس 2020، على الرغم من التخوفات من انتشار فيروس كورونا في صفوف الأسرى، منهم (48) طفلاً، وأربعة نساء.
• التوزيع الجغرافي للمعتقلين الجدد: (192) من القدس، و(33) من رام الله والبيرة، و(45) من الخليل، و(19) من جنين، و(3) من بيت لحم، و(23) من نابلس، و(11) من طولكرم، و(18) من قلقيلية، و(5) من طوباس، و(8) من غزة. 
• - إعلان إدارة سجون الاحتلال إصابة سجانين، وحجر آخرين.
• الإفراج عن الأسير نور الدين صرصور من سجن "عوفر" في 31 آذار/ مارس، المصاب بفيروس كورونا، الأمر الذي أدى إلى حالة من الخوف والقلق في صفوف الأسرى في السجن المذكور.
• حجر (٤) معتقلين فلسطينيين للاشتباه بإصابتهم بفيروس كورونا، دون أن يتم أخذ عينات، واقتصر فحصهم على قياس درجة حرارتهم مرتين في اليوم فقط لا غير.
• عدم قيام إدارة السجون بتوفير الإجراءات الوقائية اللازمة داخل أقسام الأسرى مع انتشار الفيروس.
• قرار بسحب أصناف عديدة من "الكانتينا"، تشمل أنواع منظفات تعد من الضروريات في هذه المرحلة من انتشار الوباء.
• إيقاف إدارة سجون الاحتلال، جميع زيارات الأهل والمحامين للأسرى الفلسطينيين في الأسبوع الأول من آذار، مشيرة إلى أن هذا الإجراء هو للوقاية من فيروس كورونا.
• تأجيل كل محاكم الأسرى والمعتقلين الذين يخضعون للتحقيق، أو الذين لم توجه إليهم لوائح اتهام.
• الأسرى الذين يمثلون أمام المحكمة، ممنوعون من الاتصال المباشر بمحاميهم، ويُسمح لهم فقط بإجراء مكالمات هاتفية معهم.

*الأرقام مستقاة من بيان صادر عن مؤسسات نادي الأسير الفلسطيني، والضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، وهيئة شؤون الأسرى والمحرّرين في 9 نيسان/ أبريل 2020.