Abstract:
قُدّم المقال أصلاً في الندوة الدولية الخامسة التي عُقدت في جامعة بيرزيت. ويتوخى الكاتب القيام بثلاثة أمور في مقاله: تقديم شيء من الإطار التاريخي لعملية البناء بالحجر القائمة حالياً في الطوبوغرافيا المعمارية للقدس عبر إستخدام المباني لإيصال رسالة معنية؛ طرح بعض التأملات في التباين بين الواجهة التقليدية للمدينة وبين تلك التي عملت إسرائيل على فرضها؛ التشديد على بعض المضامين السياسية لهذه الصفوف من الحرس الحجري المسنن بالنسبة إلى المشروع الاستعماري الإسرائيلي في القدس.