Abstract:
يشكل الحراك الشعبي في الضفة الغربية الرد الفلسطيني الأمثل إزاء الممارسات الإسرائيلية القمعية بحق المواطنين الفلسطينيين.تتناول هذه المقالة سياسة إسرائيل القمعية والاستيطانية وخاصة بعد عملية مستعمرة "إيتامار"، التي تذرعت الحكومة الإسرائيلية بها لتسرّع من وتيرة الاستيطان، وبالمقابل تناقش المقالة التحديات التي تواجهها السلطة الفلسطينية في ظل الحراك الشعبي المتصاعد من ناحية وسياسة إسرائيل فيما يتعلق بالمفاوضات والاستيطان، إضافة إلى الانقسام الداخلي على الصعيد الفلسطيني.