Abstract:
يتناول المقال التحول الذي طرأ على شعر الراحلة فدوى طوقان بعد هزيمة 1967. فقد خرجت حينها من شرنقة الذات والحديث عن المرأة المقموعة، مكبوتة المشاعر في مجتمع شرقي ذكوري، إلى النظر حولها وإرهاف السمع لدبيب المقاومة في عروق الناس تحت الاحتلال. ويعرض الكاتب نماذج من مجموعاتها الشعرية للدلالة على هذا التحول.