Abstract:
يعرض المقال مقدمات القمة وأوضاع عقدها في إثر جمود المفاوضات الفلسطينية ـ الإسرائيلية وإصرار إيهود براك على عدم تنفيذ استحقاقات المرحلة الانتقالية إذا لم تعقد القمة وقيام بيل كلينتون بممارسة ضغوط شديدة على ياسر عرفات الذي كان يأمل بتأجيل عقدها. كما يعرض مجريات محادثات القمة وجديدها، وصولاً إلى تحليل نتائجها وأسباب فشلها. ثم يحاول المقال استكشاف مستقبل عملية السلام بعد القمة.