Abstract:
يثبت الخالدي في هذه الدراسة التي استغرق إعدادها ستة أعوام أن الأرض التي ستقوم عليها مباني السفارة وأجرتها إسرائيل للولايات المتحدة بدولار واحد لمدة 99 عاماً، تعود ملكيتها إلى الأوقاف الإسلامية وإلى أفراد فلسطينيين يحمل كثيرون منهم الجنسية الأميركية. كما يلفت الخالدي إلى أن نقل الولايات المتحدة سفارتها إلى القدس وبناءها على أرض يملكها لاجئون فلسطينيون أمر ينتهك أربع مسائل رئيسية في مفاوضات الحل النهائي: القدس؛ المستعمرات؛ اللاجئون؛ مساحة الكيان الفلسطيني. وتشتمل الدراسة على 5 خرائط.