Abstract:
يعرض المقال مقاطع من شعر الشاعر الفلسطيني الراحل توفيق زيّاد في سياق ارتباط وظيفة الشعراء الوطنيين ارتباطاً كلياً بنشاط العمل الوطني. وتأتي هذه المقاطع من ضمن أصوات الشعراء الرواد لتجسد صوت الشعب الفلسطيني الجمالي، ومعركته من أجل فلسطين والبقاء على أرضها. ويرى الكاتب أن زيّاد لخص في شعره جملة من الشخصيات التي تلتقي في الإنسان الفلسطيني: الكاتب، الشاعر، السياسي، المناضل.