Abstract:
يرد المقال على القائلين بأن الفلسطينيين ضيعوا فرصة في مفاوضات كامب ديفيد الثانية ومفاوضات طابا، عندما لم يفهموا "التنازلات" التي عرضها براك ولم يتجاوبوا مع جهود كلينتون. وهو في ذلك يستند إلى تقويم بعض من شارك من الأميركيين في المفاوضات، مثل روبرت مالي ودينيس روس. ويعرض أبو مازن جانباً مما دار في لقاءات له مع إيهود براك وشلومو بن ـ عامي.