نبذة مختصرة:
تناقش هذه المقالة التطورات السياسية على الساحة الفلسطينية من خلال تطورات ثلاث شهدها خريف العام 2011، وهي استحقاق أيلول وصفقة تبادل الأسرى وملف المصالحة الوطنية. ويعتبر الكاتب أن الدبلوماسية الفلسطينية فشلت في تأمين الحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة، كما أن الفلسطينيين فشلوا في تشكيل حكومة توافق وطني، فيما عززت حركة حماس من موقعها بعد إتمام صفقة تبادل الأسرى مع الإسرائيليين. وفيما فشلت الدبلوماسية الفلسطينية، كان الرد الإسرائيلي بتصعيد سياسة الاستيطان من خلال بناء آلاف الوحدات السكنية الجديدة في الضفة الغربية.