نبذة مختصرة:
تعرض هذه المقالة لردات الفعل الإسرائيلية على اتفاق مكة الذي رأت بعض الأوساط الاستخبارية أن حركة "حماس" هي التي خرجت رابحة منه لأنها لم تتنازل عن مواقفها، ولم تقبل شروط اللجنة الرباعية الدولية، وفوق ذلك حصلت على الشرعية. ومهما يكن الأمر، فالكاتب يلاحظ أن حكومة إسرائيل الحالية ما زالت تفتقر إلى أي جدول أعمال سياسي حيال الفلسطينيين، وما زالت تكرر أن ليس لديها شريك فلسطيني في عملية السلام. وهذه المقالة تلخص آراء مجموعة من أصحاب الرأي في هذا الاتفاق.