نبذة مختصرة:
ينحصر المقال في إطار نقد بعض الأفكار والمسلمات التي تسود في أوساط معظم المؤرخين العاملين في مجال "التاريخ الشفوي"، والتي يعتبر أنها أحد أسباب إعاقة تقديم تاريخ اجتماعي لفلسطين. ويرى أن الاستناد إلى المصادر الشفوية لا يزال يتأرجح في فلسطين بين مقاربتين: الأولى تتبع مناهج وأسس التحقيق والبحث التاريخي، فيما الثانية تحاول تسجيل وإعادة إنتاج تصور المخيلة الشعبية لموضوع أو حدث معين كما وعته الذاكرة. يشتمل على مصادر