نبذة مختصرة:
يذهب الكاتب إلى أن انعدام المفاوضات بين إسرائيل ومواطنيها الفلسطينيين جعل معالم القضايا تبدو أقل وضوحاً، وحال دون الاعتراف بتضمينات الاندماج المتزايد في النظام الإسرائيلي. ومع ذلك فإن رفض الاعتراف بأن الخطوات الفعلية على طريق التطبيع تستلزم ثمناً كان يصدر عن هذا التوتر بين القوة والعدالة. ويتضمن المقال العناوين الفرعية: تطور خطاب المواطنة الإسرائيلية؛ الهوية والمواطنة؛ عملية الاندماج في إسرائيل؛ تأملات في "الدولة لجميع مواطنيها"؛ مسألة التمثيل؛ القوة والعدالة.