نبذة مختصرة:
عبّرت وفود أوروبية وأميركية، بينهم برلمانيون وأعضاء أحزاب وكتّاب وأكاديميون ونقابيون وناشطون في منظمات غير حكومية، عن تضامنهم مع أهالي ضحايا مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا، ومع نضال الشعب الفلسطيني والدفاع عن حقوقه التاريخية والوطنية ودعم انتفاضته الباسلة واستنكارهم للمجازر التي يتعرضون لها، وذلك خلال زيارتهم لبيروت (11-19 أيلول 2002) لإحياء الذكرى العشرين لمجزرة صبرا وشاتيلا. وقد جال الناشطون في المخيمات وزاروا أهالي الضحايا وتحدثوا إليهم. كما أجروا لقاءات رسمية وغير رسمية مع مسؤولين في البلد حيث مثّلت مسألة حقوق الفلسطينيين السياسية والإنسانية نقطة ثقل مركزية في مواقفهم.