نبذة مختصرة:
يذهب المقال إلى أن التأثير الأكبر لأحداث 11 أيلول/سبتمبر في أوضاع الشرق الأوسط هو ربما جعل العامل الدولي (أي مطاردة واشنطن "للإرهاب") يكتسب أولوية على العامل الإقليمي (أي السعي لإيجاد تسوية للقضية الفلسطينية)، وذلك بشكل لا تردد فيه. ومن هنا أهمية فكرة "محور الشر" التي ابتدعها بوش ويصر عليها.