نبذة مختصرة:
تحليل لأطول قصيدة يظهر فيها امرؤ القيس في قصائد محمود درويش، وأكثرها دلالة: "خلاف، غير لغوي، مع امرؤ القيس". وهذه القصيدة توضح براعة درويش في صنعته، ويمكن بصورة خاصة قراءتها كتفسير لاستقالة الشاعر من م.ت.ف. بعد رفضه تأييد إعلان مبادىء أوسلو، ورفضه الانضمام إلى السلطة الفلسطينية. وقد وضعت القصيدة في القسم السادس والأخير من مجموعة "لماذا تركتَ الحصان وحيداً".