نبذة مختصرة:
يتناول المقال الدوافع التي أدت إلى الانتفاضة الثانية، والجدل في صفوفها، وتطورها، وتنوع برامجها، وقراءة الجانب الفلسطيني للتطورات السياسية الجارية في الساحة الإسرائيلية. ويرى أن السياسة الشارونية قد أفضت إلى اجتذاب التأييد الشعبي الإسرائيلي للحكومة على قاعدة البطش بالفلسطينيين، والولوغ في دمائهم، ورهن مصير الحكومة بتأجيج النوازع البدائية واستبعاد البحث السياسي عن حل.