نبذة مختصرة:
يعتبر المقال أن محرك الانتفاضة الرئيسي هو استمرار الاحتلال، ويشير إلى حدود الرهان على الدعم الرسمي العربي والإسلامي، ويعرض مخاوف من عسكرة مبكرة للانتفاضة، ويتناول التباين في الأوضاع والتماثل في الهدف بين الانتفاضتين، ويشير إلى مقومات تبحث عنها الانتفاضة الحالية، ومخاطر السياسات الارتجالية التي كشفت عنها، وتفاعل المجتمع الفلسطيني معها، ويدعو إلى نقل نضالات الحركة الشعبية إلى طاولة التفاوض.