نبذة مختصرة:
تعالج هذه المقالة ثنائية المكان والمدينة ربطاً بالقدس وما تمثله من بعد ديني مقدس من جهة، ومديني من جهة أُخرى فيه حياة اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية، وتخلص إلى ضرورة عدم السماح بغلبة الطابع الديني المقدس الذي يُخرج المكان عن كونه مدينياً يزخر بالحياة، إلى ديني بلا ملكية محددة، وهو أمر يُفقد الفلسطينيين حجّة المطالبة بالقدس كمدينة / عاصمة لدوتهم العتيدة.