نبذة مختصرة:
تبحث هذه القراءة في الأسباب التي سمحت لظاهرة التطرف العنفي الداخلي في المنطقة بأن تطغى بالقوة التي ظهرت وتظهر بها منذ نهاية سنة 2010 حتى الآن، وتقترح لعلاج الظاهرة، إحداث تغيير في ميزان القوى السائد حالياً، وتفكيك الحاضنات المذهبية والطائفية والدينية والسياسات التي تغذي نمو تلك الظواهر، وترى أن ذلك يتم عبر قرارات سياسية وتفاهمات من طرف القوى المحلية والإقليمية، العربية والإسلامية.