نبذة مختصرة:
شكل إعلان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، سليم الزعنون، في 9 أيلول / سبتمبر، تأجيل عقد جلسة للمجلس الوطني الفلسطيني استجابة لطلب معظم أعضاء اللجنة التنفيذية وعدة فصائل وشخصيات وطنية، تراجعاً تحت الضغط عن خطوة كان يمكن أن تفاقم الخلافات والانقسامات الداخلية بما يوفر فرصة للتحضير الجيد لعقد دورة عادية للمجلس مع نهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل، تساهم في إعادة بناء الوحدة الوطنية والقيادة الواحدة على أساس برنامج وطني متوافق عليه.