يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها لاجئون فلسطينيون مقيمون بلبنان. إنها حصيلة ورشة للكتابة الإبداعية نظمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت في خريف سنة 2018 بإشراف الأديب اللبناني الياس خوري وبدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان وصندق الأميركلاوس ضمن مشروع: "صِلات: روابط من خلال الفنون". إنها الورشة الثانية من نوعها التي تنظمها مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
كتب الياس خوري:
اختيارنا لعنوان هذه المجموعة من النصوص ليس عشوائياً، ذلك بأن العديد من حكايات هذا الكتاب يدور في الحب وعنه. لا شيء يشبه الحب في قدرته على تجديد المعاني وإضفاء نكهة الشهوة إلى الحياة. حب يطلع من ركام الأشياء، ويتحول إلى جسر يصل المخيم بالوطن المحتل، ويستعيد ذاكرة الآباء والأجداد كي تكون سلاحاً في يد حب مهدد بالخيبات والصعوبات.
هذه النصوص تُقرأ كنافذة على مقاومة الألم بالحب، ومحاولة لتحويل المخيم/ المنفى إلى وطن، في انتظار أن يستعيد الوطن اسمه وأرضه.
احتمالات البداية
|
||
الكتابة عن الحياة اليومية
|
||
سيناريوهات لحكاية طوني
|
||
حب تحت الاحتلال
|
||
بيت المسعود
|
||
إلى ابنتي جفرا
|
||
زيارة مستعجلة
|
||
الهجرة: موت أو نسيان...
|
||
المقاومة على أشكالها تقع
|
||
على الحافة
|
||
رذالة × لائحتي البيضاء × أقوى من الجاذبية
|
||
معشوقة جدّي
|
||
مرآة المخيم
|
||
سأصير يوماً ما أريد
|
||
طرقات
|
||
قصة الحن والقرش وبعض النباتات
|