11: حكايات من اللجوء الفلسطيني
الناشر: 
Institute for Palestine Studies
سنة النشر: 
2017
اللغة: 
عربي
عدد الصفحات: 
302
قائمة المحتويات
نبذة مختصرة

يروي هذا العمل الجماعي الذي شارك في كتابته ١١ فلسطينياً وفلسطينية قصصاً عن حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، كتبها أبطال هذه القصص أنفسهم. وهو ثمرة ورشة تدريبية على الكتابة الإبداعية بعنوان "كتابة اللجوء الفلسطيني عبر السيرة الذاتية"، بإشراف الروائي حسن الداوود، نظمتها المؤسسة في شتاء 2016-2017، بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان وصندق الأميركلاوس ضمن مشروع: "صِلات: روابط من خلال الفنون".  

مقتطفات من مقدمة الروائي حسن الداوود: 

هم الأحد عشر الذين كانوا يجيئون من المخيمات المتفرقة، أو من سكن مجاور لها، بدوا وكأنهم في تلك اللقاءات، بل منذ بدايتها، كأنهم يكملون صداقة جمعت بينهم من قبل. لا شيء كان يعكر ذلك الإجماع العاطفي... هذه المودة الجامعة قائمة، لا بد، على ما تتيحه تلك "الأخوة". وهذه باتت نادرة في زمن احتراب أخوة آخرين واكتشافهم أن من هم معهم، أو من كانوا معهم، ليسوا أخوة لهم. وهذا انتقل إلى النصوص التي تدعو قارئها، فيما أحسب، إلى أن يقرأها بلطف وحب، على الرغم من الاختلاف بينها، تناولاً ولغة وتجربة ورؤيا...

هنا سنقرأ عن ماضي المخيم، وكذلك عن تشعب خطوطه حتى بلدان هي من الكثرة، بين أفراد العائلة الواحدة، بحيث تبدو فكرة إعادة "جمع الشمل" ضرباً من الإعجاز. كما نقرأ عن اللهو في المخيم، وعن الغزل فيه، وعن الجدران المنقوشة عليها كتابات الأحلام، وكذلك كتابات السخط، وقد نقرأ نصوصاً في مديح المخيم، ونصوصاً أخرى في هجائه، كما سنقرأ عن مشاعر أخرى، هي أكثر تعقيداً إزاءه.

قائمة المحتويات
عن المخيمات الأخوة
مقدمة
"غرافيتـي" زمـن مضـى
لم أمت بعد
قرقرة لاجئ
مذ أصبحت أماً كرهت الشتاء!
الداعوق...تربة... مقبرة!!!
أقصر وأطول من مربعانية
حـنـيـن
قلبي معلق بتوتة
خديجة ام أمي
وللحـلم بقيـة
نزوح في غربتين: يوميات من الاجتياح الاسرائيلي للبنان عام 1982
الفيديو ذو الصلة: