2015
يروي الكاتب تجربة إقامته في مخيم اليرموك قبل تدميره. كان المخيم يتمتع بما هو أعمق من اقتراح موقت لسكن اللاجئين الفلسطينيين وعيشهم. فكرة "الغيتو" التي رافقت معظم المخيمات الفلسطينية، والتي رافقتهم حتى في مهاجرهم، لم تكن موجودة هنا.